الأحد, ديسمبر 8, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليوم"انطلاقة مرتبكة وتخبّط كبير... تسرّع غير موفق لوزير!"

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“انطلاقة مرتبكة وتخبّط كبير… تسرّع غير موفق لوزير!”

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار لبنان - Lebanon news

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

انطلاقة مرتبكة وتخبط كبير… تسرّع غير موفق لوزير التربية في لبنان!

بدأ اليوم الاثنين العام الدراسي الرسمي في لبنان رغم دعوات روابط التعليم الثانوي والأساسي لتأجيله أسبوعين، حيث ناشدت روابط التعليم وزير التربية عباس الحلبي بضرورة تأخير بدء العام الدراسي لمنح المدارس والأساتذة الوقت الكافي للتحضير. ومع ذلك، قرر عدد من المعلمين الحضور إلى مدارسهم، متخطين دعوة الروابط، مدفوعين بحسهم التربوي وشعورهم بالمسؤولية تجاه الطلاب، ليثبتوا التزامهم الذي كان أقوى من المطالبة بحقوقهم المالية.

وأفادت مصادر من رابطة التعليم الثانوي لـ”ليبانون ديبايت” أن اليوم الأول من الدراسة شهد فوضى تنظيمية وإدارية كبيرة، حيث انطلق العام الدراسي في ظل نقص في الخطط الواضحة والتوجيهات الملائمة. وأوضحت المصادر أن عدداً كبيراً من الأساتذة، خاصة في المناطق الأكثر استقراراً، حضروا من أجل تأدية واجبهم تجاه الطلاب، إدراكاً منهم لأهمية التعليم وتأثيره على مستقبل الشباب.

وأكدت المصادر على ضرورة أن تقابل وزارة التربية هذا الالتزام من المعلمين برد إيجابي، من خلال تحسين ظروف العمل والحوافز، تقديراً لتضحياتهم ومواقفهم النبيلة.

خطة غير موحدة تسببت في إرباك بين المدارس

وصفت المصادر خطة الوزارة بأنها تفتقر إلى التنسيق، حيث لم تكن انطلاقة العام الدراسي موحدة كما هو معتاد، مما تسبب في إرباك واسع بين المدارس. وأشارت إلى أن تنفيذ هذه الخطة تطلب آليات أكثر وضوحاً، وأن التسرّع في بدء العام الدراسي دون تأجيله لمدة أسبوعين كان قراراً غير مدروس. فقد ظهرت العديد من الثغرات والمشكلات التنظيمية في اليوم الأول، وكان من الأفضل لو تم تأجيل العام الدراسي لمنح المدارس الوقت الكافي لإعداد خطط متكاملة تضمن سير العملية التعليمية بسلاسة وتجاوز أي عوائق.

المصدر: ليبانون ديبايت

Wobbly Start and Significant Confusion… An Unsuccessful Rush by the Minister of Education!

Lebanon’s official school year kicked off today, Monday, despite the opposition from secondary and primary education associations that had requested the Minister of Education, Abbas Al-Halabi, to delay the start by two weeks. However, several teachers chose to attend, prioritizing their educational duties over financial concerns and disregarding the associations' stance.

Sources from the Secondary Education Association told “Lebanon Debate” that the organizational and administrative setup was extremely challenging, as the academic year commenced amid a lack of clear plans and proper directives. The sources emphasized that a significant number of teachers, particularly those in safer regions, reported to schools out of a sense of duty towards students, acknowledging the critical role of education in shaping the future.

The sources highlighted that this commitment from the teachers calls for a positive response from the government and the Ministry of Education by improving work conditions and incentives to show appreciation for the teachers' dedication.

A Non-Standardized Plan Leading to Confusion Among Schools

The sources described the ministry’s approach as lacking coordination, with the school year not starting uniformly as in previous years, resulting in widespread confusion among schools. They noted that implementing such a plan requires clearer mechanisms and that the hasty decision to start without a two-week delay was unwise, as numerous logistical and organizational issues became apparent on the first day. A postponement would have allowed schools to develop comprehensive plans, ensuring a smoother transition and mitigating any challenges.

Translated by international scopes team

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة