1. 🕊️ ترحيب بالمبادئ الرسالية للزيارة
رحب باسيل بزيارة البابا، مؤكداً على النقاط المشتركة التي طرحتها القيادات اللبنانية:
-
رسالة الزيارة: أكد أنها تحمل الأمل والفرح للبنانيين.
-
وطن الرسالة: وصف لبنان بأنه “وطن الرسالة والعيش المشترك بين المسيحيين والمسلمين”، وهي رسالة يجب أن تنتشر إلى العالم.
-
السلام والمحبة: لخص مفهومه للدين والوطن في طلب “السلام في ما بيننا ومع محيطنا، والمحبة لبعضنا البعض”.
2. 🚨 رفع المخاوف الوجودية (التحذير من “ما قد يليها”)
على الرغم من ترحيبه، أعرب باسيل عن قلقه العميق من المرحلة التي ستعقب الزيارة، مؤكداً أن المخاطر المحدقة تمسّ جميع اللبنانيين:
-
الخشية الأساسية: “جميعنا ننتظر زيارة البابا، لكننا نخشى ما قد يليها“.
-
الإجراء: تم رفع مذكرة رسمية إلى البابا تُعدّد هذه المخاطر.
-
طبيعة التهديدات: هي تهديدات وجودية لا تطال المسيحيين وحدهم، بل “جميع اللبنانيين”، وتمسّ “أمن الوطن والمواطنين وسلامتهم وأرضهم وحدودهم وثرواتهم”.
3. 🌐 الرؤية الوطنية المنشودة
حدد باسيل رؤيته للبنان، رافضاً مفهوم الانغلاق أو التجزئة:
-
رفض الانغلاق: لا يريد للبنان أن “يُختزل بالجدران على حدوده أو بـ ‘الخنادق‘ داخله”.
-
الدعوة للانفتاح: يريده “مساحة مفتوحة وساحة حوار” لأبنائه، و”منفتحًا على محيطه”.
-
تصدير الازدهار: يطمح إلى سلام يُصدّر الازدهار والاستقرار إلى الخارج، بدلاً من تلقي “الضربات والعنف بأشكاله المختلفة” من الخارج.
4. 🤞 الأمل في مرحلة ما بعد الزيارة
ختم باسيل خطابه بالتعبير عن أمله في أن تكون المرحلة التالية للزيارة تحولاً حقيقياً:
-
الهدف: أن تكون المرحلة القادمة “استمرارًا للسعي نحو حوار حقيقي، و ‘صلح‘ حقيقي، و ‘سلام‘ يتوَّج بالمحبة”.
المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية الإخباري
International Scopes – سكوبات عالمية إجعل موقعنا خيارك ومصدرك الأنسب للأخبار المحلية والعربية والعالمية على أنواعها بالإضافة الى نشر مجموعة لا بأس بها من الوظائف الشاغرة في لبنان والشرق الأوسط والعالم