1. ⚠️ رسالة الردع والتحذير المباشر لإسرائيل
أكد النائب حمادة أن أي قرار إسرائيلي بالتصعيد سيواجه ثمناً باهظاً، مشدداً على قوة المقاومة:
-
رفض التهديد: “التهويل لا يُجدي معنا”.
-
تكلفة الحرب: إذا قرر العدو رفع مستوى الاستهداف أو الذهاب نحو حرب، فإن ذلك “لن يكون نزهة بالنسبة إليه، بل سيحمل أثمانًا وتكاليف كبيرة“.
-
النتائج العكسية للإنذار: أشار إلى أن إنذار أهالي بلدة بيت ليف الحدودية لم يحرّكهم، بل أدى إلى نزوح المستوطنين أنفسهم في شمال فلسطين المحتلة، حيث لم تتجاوز نسبتهم في مستوطنات الشمال 50%.
2. ❓ التشكيك في قدرة إسرائيل على الحسم
سعى حمادة إلى التقليل من قدرة إسرائيل على تحقيق أهدافها العسكرية، مستشهداً بملفات الصراع المفتوحة:
-
فشل الأهداف الرئيسية: تساءل عن سبب لجوء إسرائيل إلى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، مؤكداً أنها لم تتمكن من تحقيق هدفها الرئيسي وهو “القضاء على المقاومة وحزب الله واستئصالهما”.
-
عجز الحسم: شكك في قدرة إسرائيل على “نزع سلاح المقاومة بالقوة”، مشيراً إلى أنها:
-
لم تحسم ملفاً واحداً في غزة (التي لا تتجاوز مساحتها 300 كم مربع).
-
لم تحسم ملفات اليمن، أو إيران، أو لبنان، وجميعها “ملفات مفتوحة لم يحرز فيها أي تقدم”.
-
3. 📢 دعوة للدفاع عن الدور الإقليمي للمقاومة
وجه حمادة رسالة لمن أسماهم “البعض في لبنان” ممن ينتقدون الدور الإقليمي للمقاومة وإيران:
-
دعوة للقراءة: طلب منهم “قراءة ما يقوله الإسرائيلي والإعلام الغربي”.
-
الوساطة الأمريكية: استشهد بما نُقل عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي توسّط لوقف الحرب خوفاً من انهيار إسرائيل من الداخل إذا طال أمدها.
-
تهميش المبعوثين: أكد أن “الأميركي يوفد مبعوثيه لرفع سقف التهويل” فقط.
4. 🎗️ إحياء ذكرى الشهيد
جاءت الكلمة في سياق إحياء الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد حسن محمد العميري (أبو ياسر):
-
تمجيد الشهداء: أشاد بـ “القائد الشهيد الطبطبائي” الذي كان مطلوباً للعدو منذ أكثر من 25 عاماً، مؤكداً أنه “أرهق المشروع الأميركي” على غرار “الحاج عماد والسيد محسن والحاج عبد القادر”.
-
المناسبة: الاحتفال أقيم في مجمع سيد الشهداء في الهرمل، وتضمن مشهدية تمثيلية لعملية اقتحام الشهيد العميري لموقع سجد الإسرائيلي.
المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية الإخباري
International Scopes – سكوبات عالمية إجعل موقعنا خيارك ومصدرك الأنسب للأخبار المحلية والعربية والعالمية على أنواعها بالإضافة الى نشر مجموعة لا بأس بها من الوظائف الشاغرة في لبنان والشرق الأوسط والعالم