غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت شقة سكنية في حارة حريك تتعرض للاستهداف 1
غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت شقة سكنية في حارة حريك تتعرض للاستهداف 1

استهداف الضاحية الجنوبية: الغارة الإسرائيلية تستهدف القائد العسكري الفعلي لـ “حزب الله” أبو علي الطبطبائي – “الرجل الثاني” في الحزب، ومكافأة أمريكية مرصودة بـ 5 ملايين دولار

تفاصيل الغارة وأهدافها بحسب الرواية الإسرائيلية

شنّت إسرائيل غارة جوية على الشارع العريض في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة شقة سكنية. وبعد الغارة، بدأت وسائل الإعلام الإسرائيلية والأمريكية بالكشف عن هوية الهدف الرفيع.

  • الهدف المعلن للجيش الإسرائيلي: “عنصراً مركزياً في حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت”.

  • هوية المستهدف (بحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي): القائد العسكري الفعلي لـ “حزب الله” أبو علي الطبطبائي.

  • تصنيفه: أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن “الطبطبائي هو الشخص الثاني في ‘حزب الله'”.


معلومات إضافية حول القائد الطبطبائي وعملية الاستهداف

كشفت تقارير إسرائيلية وأمريكية عن محاولات سابقة لاغتياله وعن دوره العسكري الإقليمي:

  • المحاولات السابقة: أفادت القناة الـ 12 الإسرائيلية بأن إسرائيل “حاولت اغتيال الطبطبائي مرتين خلال الحرب، وهذه هي المرة الثالثة”.

  • التنسيق: أشارت القناة الـ 12 أيضاً إلى أن “الغارة ضدّ رئيس أركان ‘حزب الله' تمّ تنسيقها مع الأميركيين”.

  • صناع القرار الإسرائيلي: أكدت القناة الـ 14 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس صادقا على الهجوم.

  • انتظار النتيجة: لا يزال الجيش الإسرائيلي ينتظر تأكيد “نتيجة استهداف رئيس أركان ‘حزب الله'”.

الدور الإقليمي والمكافأة الأمريكية:

  • القوات الخاصة: أشار موقع رسمي أمريكي إلى أن علي الطبطبائي قاد القوات الخاصة لـ “حزب الله” في كل من سوريا واليمن.

  • المكافأة: كانت هناك مكافأة مرصودة للإدلاء بأي معلومات عن الطبطبائي تصل إلى 5 ملايين دولار.


المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية الإخباري

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

تراجع العراق رسمياً عن إدراج “الحزب” والحوثيين على قائمة الإرهاب: خطأ في الوقائع العراقية

مقدمة: بيان توضيحي عراقي بعد خطأ في النشر الرسمي شهدت الأوساط السياسية والإعلامية حالة من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *