الأحد, ديسمبر 8, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليوم"غضب عارم" أمام مركز إيواء... وصرخة إلى الوزير!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“غضب عارم” أمام مركز إيواء… وصرخة إلى الوزير!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار لبنان

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

غضب عارم أمام مركز إيواء في طرابلس… الأهالي يطالبون بحق التعليم لأبنائهم

نفّذ أهالي طالبات مدرسة “مي الأولى الرسمية للبنات” في طرابلس وقفة احتجاجية اليوم الخميس أمام مبنى المدرسة، رافضين استخدامها كمركز إيواء للنازحين السوريين، مطالبين بإعادة فتح أبوابها لاستكمال العام الدراسي.

المطالبة بإنقاذ العملية التعليمية

خلال الوقفة الاحتجاجية، أعرب الأهالي عن قلقهم من تأثير إغلاق المدرسة على مستقبل بناتهم، حيث قال أحد أولياء الأمور:

“حق أولادنا في التعليم يجب أن يكون الأولوية. لا يمكن السماح لأي ظرف طارئ بإعاقة مسيرتهم التعليمية. نطالب وزير التربية بحلول فورية تعود بالفائدة على الجميع”.

ودعا الأهالي وزارة التربية والتعليم إلى إيجاد بدائل لمراكز الإيواء بعيدًا عن المنشآت التعليمية، مؤكدين أن التعليم المنتظم هو حق أساسي لأطفالهم.

تحديات التعليم في ظل الأزمة

وفقًا للمعلومات المتداولة، فإن نحو 30% فقط من المدارس الرسمية في لبنان قد باشرت التدريس، سواء حضورياً أو عبر الإنترنت. وتتوزع هذه المدارس بين مناطق مثل عكار، المتن، بقاع أوسط، حاصبيا، الشوف، طرابلس، وأجزاء محدودة من بيروت وبعض القرى الأخرى.

اختلاف في نسب التحاق الأساتذة

تشير البيانات إلى تباين نسب التحاق الأساتذة بالتدريس بين المدارس. فبينما بدأت بعض المدارس بالتعليم الفعلي، تواجه أخرى صعوبات في فتح أبوابها بسبب الظروف الأمنية أو اللوجستية.

وفي ظل هذا الوضع، أفادت مصادر بأن عددًا من المدارس أبلغت كوادرها بعقد اجتماعات قريبة للتحضير اللوجستي واستئناف التعليم في الأيام المقبلة، مع مراعاة المدارس المتضررة التي تحتاج إلى جهود إضافية لإعادة التشغيل.

صرخة إلى وزير التربية

تُعتبر هذه الأزمة واحدة من التحديات الكبرى التي تواجه قطاع التعليم في لبنان، حيث تعاني المدارس الرسمية من ضغوط كبيرة نتيجة تدفق النازحين والظروف الاقتصادية الصعبة. ويطالب الأهالي الجهات الرسمية بإيجاد حلول عاجلة لضمان حق التعليم لأطفالهم بعيدًا عن أي اعتبارات أخرى.

المصدر: ليبانون ديبايت

Outrage in Tripoli Over Shelter Center: Parents Demand Education Rights

Parents of students at “May First Official Girls School” in Tripoli staged a protest on Thursday outside the school building, opposing its closure to serve as a shelter for Syrian refugees. They called for the reopening of the school to allow their children to resume their education.

Advocating for Educational Rights

During the protest, parents voiced concerns over the impact of the closure on their daughters’ futures. One parent remarked:

“Our children’s right to education must be a priority. We cannot allow any emergency to hinder their educational journey. We urge the Minister of Education to find immediate solutions that benefit everyone.”

The parents urged the Ministry of Education to seek alternative shelters away from educational institutions, emphasizing the importance of uninterrupted education for their children.

Challenges Facing Education Amid Crisis

Reports indicate that only about 30% of public schools in Lebanon have commenced classes, either in-person or online. These schools are scattered across regions such as Akkar, Metn, Bekaa Central, Hasbaya, Chouf, Tripoli, and parts of Beirut and other rural areas.

Disparity in Teacher Attendance

Data reveals a significant disparity in teacher attendance across schools. While some schools have resumed teaching, others remain closed due to security concerns or logistical issues.

Meanwhile, several schools have informed their staff about upcoming meetings to coordinate and prepare for the resumption of classes in the coming days, particularly in schools impacted by the ongoing crisis.

A Call to the Minister of Education

This situation underscores the immense challenges facing Lebanon’s education sector, which is under pressure from the refugee influx and economic hardships. Parents are urging officials to take swift action to safeguard their children’s education and secure their future.

Translated by international scopes team

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة