News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار Lebanon daily news,لبنان،حزب الله, سلاح حزب الله, نزع سلاح حزب الله, إسرائيل, الضغوط الأميركية, الضغوط الإسرائيلية, اتفاق وقف إطلاق النار, الضربات الإسرائيلية, لبنان, حرب باردة على سلاح حزب الله, سوريا, Tally Hill, Al-Oweida Hill, Khallet Warda, حزب الله في الجنوب, الحكومة اللبنانية, التهديدات الإسرائيلية, الأراضي اللبنانية, قطاع صور, Western Bekaa, Excluding Hezbollah from the government, Hezbollah weaponry, Lebanese government, Israeli pressure on Lebanon, Israel strikes Hezbollah, Israeli Defense Forces, Hezbollah in Lebanon, Israel's border control, Israel-Lebanon conflict, Lebanese sovereignty, Southern Lebanon, military presence in Lebanon, Tyre, Israel and Lebanon relations, Israel's military control, Israeli occupation, Hezbollah military action, Iranian influence in Lebanon, Resistance in Lebanon, Lebanese internal politics

“الحزب يبني حربه المقبلة على نار هادئة تحت أنقاض الجنوب”

“حزب الله يبني حربه المقبلة على نار هادئة تحت أنقاض الجنوب”

وفقًا لتقرير صحيفة “معاريف” العبرية، تشير تقديرات مصادر أمنية إسرائيلية إلى أن إسرائيل اغتالت 365 عنصرًا من حزب الله منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، من بينهم ثلاثة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط.

كشف المراسل العسكري أمير بوحبوط في تقرير موسّع عبر موقع “واللا” العبري أن سلسلة الغارات الجوية التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي على لبنان هذا الشهر، والتي بلغت 24 غارة، تُظهر صورة مقلقة بالنسبة للمؤسسة العسكرية الإسرائيلية. فقد بيّن التقرير أن حزب الله يُضحّي بقادته الميدانيين على الحدود اللبنانية في سبيل إعادة بناء بنيته التحتية العسكرية، تجميع الأسلحة الإيرانية، والتحضير لمواجهة محتملة على الأراضي اللبنانية.

يشير التقرير إلى أن سياسة “الاحتواء الصامت” التي تتبعها إسرائيل لا تعبّر عن ضعف، بل عن استعداد مدروس لمواجهة الحرب المقبلة. حيث كشف الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع عن اغتيال القيادي الميداني عباس حسن قرحي، المسؤول اللوجستي في “قيادة الجبهة الجنوبية” لحزب الله.

ويتبع حزب الله سياسة “تضحية تكتيكية” بقادته الميدانيين بهدف الحفاظ على مجهود استراتيجي أوسع، حيث شنّ سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 24 غارة استهدفت قادة ميدانيين، عناصر نشطة، آليات هندسية، وبنى تحتية عسكرية.

ملاحظات رئيسية من العمليات الأخيرة:

  • الجنوب الحدودي:
    الغارات في مناطق كفرا، دير عمص، عيتا الشعب، بليدا، راجَر، جبل دوف، وجبل الشيخ أدّت إلى تآكل بنية “قوة الرضوان”، لكنها كشفت أيضًا أن الحزب يسعى لإعادة تأهيل مواقع إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون، ومراكز المراقبة والاستخبار، ونقاط إطلاق الصواريخ الموجهة قرب الحدود.

  • منطقة النبطية:
    الضربات في خربة سلم ودونين استهدفت مراكز قيادة ولوجستية تابعة لحزب الله، في محاولة إسرائيلية لقطع التواصل بين القيادات العليا والمقاتلين الميدانيين.

  • سهل البقاع:
    الهجمات في هذه المنطقة كانت الأشد والأكثر استراتيجية، حيث ركزت على مواقع تعتبرها إسرائيل شريانًا لوجستيًا ومخازن أسلحة إيرانية وصواريخ طويلة المدى وذخائر تُهرّب إلى لبنان.

ورغم استمرار الغارات الإسرائيلية، يُمتنع حزب الله عن الرد على تلك الهجمات بشكل مباشر، ما يعكس سياسة استراتيجية باردة ومحسوبة من قبل الحزب. هذا الامتناع لا يعني ضعفًا، بل يظهر تفكيرًا استراتيجيًا بهدف الحفاظ على توازن القوى في المستقبل.

الاستعدادات الاستراتيجية لحزب الله:

تُظهر التقارير أن حزب الله يستعد لاستراتيجيات مستقبلية متعددة، ليس فقط لمواجهة إسرائيل، ولكن أيضًا لاحتمال وقوع صدام داخلي. في الوقت نفسه، يواصل الحزب جهود بناء بنيته العسكرية، ويسعى لإعادة تثبيت وجوده في مناطق الحدود الجنوبية التي طرد منها الجيش الإسرائيلي جزءًا من بنيته العسكرية.

وبحسب التقرير، فإن استمرار حزب الله في ترميم قوته العسكرية في ظل وقف إطلاق النار، يؤكد أن المعركة المقبلة ليست احتمالًا بعيدًا، بل واقعًا آخذًا في التشكّل، ويضيف: “لو لم يكن حزب الله يستعد لجولة جديدة من القتال، فلماذا إذًا يُعيد بناء ترسانته بهذه السرعة رغم الكلفة البشرية والمادية الباهظة؟”


المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية الإخباري

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

نبيه بري

نبيه بري يحسمها: “وقف النار شرطٌ أول” والمفاوضات لا تستمر دون انسحاب إسرائيلي من موقع واحد على الأقل

وقف النار كشرط أولي لاستئناف التفاوض شدد رئيس مجلس النواب نبيه بري، في حديث خاص …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *