News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار Lebanon daily news,لبنان

تحقيقات وأسرار داخل “الحزب”: متى سيُكشف عنها؟

مع اقتراب الذكرى الأولى لتوسيع العدوان الإسرائيلي على لبنان في 23 أيلول 2024، تطرح الأسئلة حول حزب الله والتحقيقات الداخلية التي تجري داخل صفوفه بعد سلسلة من الاغتيالات التي استهدفت قادته، وعلى رأسهم الأمين العام السابق للحزب الشهيد حسن نصرالله في 27 أيلول 2024.

منذ بداية معركة “طوفان الأقصى” في غزة في 8 تشرين الأول 2023، شهد حزب الله تغييرات جوهرية على الصعيد العسكري والسياسي. فقد أصبح سلاحه تحت المجهر بشكل أكبر، وأصبح “عسكريًا” خارج منطقة جنوب الليطاني، بينما عاش الحزب صدمة كبيرة جراء اغتيال نصرالله، وهي الصدمة التي ما زالت آثاره مستمرة.

رغم إعلان الحزب عن مسيرة تعافٍ في صفوفه، سواء على الصعيد العسكري أو القتالي، تبقى العديد من الجوانب غير المكشوفة، ويترقب جمهور “حزب الله” مصارحته بتلك الجوانب والأسرار في الذكرى الأولى لرحيل نصرالله.

التحقيقات داخل “حزب الله”:

من أبرز المواضيع التي يتعامل معها الحزب حالياً هي التحقيقات الداخلية المتعلقة بـ الاغتيالات التي استهدفت قادته، سواء في العام الماضي أو العام الجاري. ورغم أن إسرائيل لا تزال تقوم بعمليات اغتيال ضد قيادات الحزب، فإن الحزب يكتفي بالصمت على هذه الاستهدافات، مما يثير الكثير من التساؤلات حول أسباب هذا الصمت.

المصادر المقربة من الحزب تشير إلى أن الدوائر الداخلية تعمل على تحقيق أكبر قدر من المعلومات حول الخروقات التي حدثت سواء كانت تقنية أو بشرية. وهذه التحقيقات قد تكون حاسمة في الكشف عن ما جرى داخل الحزب بعد سلسلة من الضربات القوية.

كشف التحقيقات: هل سيكشف “حزب الله” عن نتائج التحقيقات؟

رغم أن حزب الله تحدث عن وجود تقصير و ثغرات، إلا أن جمهور الحزب ينتظر نتائج التحقيقات بشكل كبير، وخاصة في الذكرى الأولى لتفجيرات البيجر والاغتيالات التي طالت بعض القادة. لكن هناك العديد من الأسباب التي قد تمنع الحزب من الكشف الكامل عن نتائج التحقيقات في الوقت الحالي.

  1. الحفاظ على المعنويات:
    لا يمكن لـ “حزب الله” أن يكشف بشكل كامل عن أوراق التحقيقات السرية. أي تحديد لمستوى الخروقات قد يؤدي إلى تأثير سلبي على معنويات جمهور الحزب، حيث قد يشعرون أن الأسطورة التي بناها الحزب على مدار السنوات كانت هشة.

  2. التوقيت المناسب للكشف:
    قد يختار حزب الله التوقيت المناسب للكشف عن نتائج التحقيقات بعد فترة طويلة، على سبيل المثال بعد الانسحاب الإسرائيلي من النقاط الخمس في الجنوب أو بدء عملية إعادة الإعمار في لبنان.

التحديات التي يواجهها “حزب الله”:

إلى جانب التحديات الأمنية، يعيش حزب الله في دوامة من التناقضات. من جهة، يحتاج الحزب إلى الحفاظ على تماسك جمهوره، ومن جهة أخرى يجب أن يوازن بين المصارحة بالحقيقة وبين عدم استفزاز جمهوره أو تقويض الثقة التي بناها فيهم.

قد يكون الحزب في موقف صعب حيث يحتاج إلى اتخاذ قرارات مهمة بشأن كيفية التعامل مع نتائج التحقيقات، وما إذا كان سيكشف عنها أم لا. السيناريو الأرجح هو أن حزب الله قد يختار المصارحة في وقت لاحق، ولكن بعد تحقيق مكاسب داخلية، ليقول لجمهوره إنه رغم الخسائر والخروقات، فإن الحزب تمكّن من المحافظة على الصمود.


المصدر: محمد الجنون – لبنان 24

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

صورة المفقودة مايا شفيق الحريري

تعميم صورة: مايا شفيق الحريري مفقودة من منزلها في حارة صيدا (مواليد 1988)

بلاغ رسمي صادر عن قوى الأمن الداخلي عمّمت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *