News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار Lebanon daily news,لبنان

ما يساعد لبنان اليوم الحكومة “الحليفة” وليس “المعادية”… ومحاولات “الداخل” عبثية!

ما يساعد لبنان اليوم الحكومة “الحليفة” وليس “المعادية”… ومحاولات “الداخل” عبثية!

لا يخفى على أي مراقب للوضع اللبناني حجم التخبّط الذي يعيشه الداخل اللبناني والذي تفاقم أكثر مع إندلاع الحرب عند الجبة الجنوبية بما أدى إلى ترحيل كافة الملفات، ورغم أنه ليس جديد على لبنان تأّخر انتخاب رئيس طيلة هذه المدة, إلا أن الخطير اليوم أن لبنان يعاني من وضع اقتصادي صعب وحرب في الجنوب بما يجعله أكثر هشاشة وقرباً من السقوط.

فكيف يمكن توصيف الوضع الحالي الداخلي؟ وماذا عن تداعيات الحرب على هذا الوضع لا سيّما على الإستحقاقات المؤجلة؟

في هذا الإطار, يركّز الكاتب والمحلّل السياسي إبراهيم بيرم في حديث إلى “ليبانون ديبايت” على ثلاثة أشياء يمكن أن تساعد لبنان في هذه المرحلة الدقيقة وهي:

– أن حزب الله يمسك بمعالجة الملف الإجتماعي الناتج عن النزوح بفعل الحرب والعدوان على الجنوب وبكل ما يتعلّق باحتياجاتهم.

– سياسياً الأمور تختلف عن عدوان تموز 2006 ففي ذلك التاريخ كان هناك حكومة الرئيس فؤاد السنيورة المعادية تماماً لحزب الله، أما اليوم فهناك حكومة حليفة للحزب ومتبنية تماما لخط الحزب وخطابه.

– أما الأمر الثالث فهو ما له علاقة بالإعتراض السياسي والذي انحسر كثيراً بعد الجو السني تكيّف أو أقلّه تماهى مع حزب الله بدعم الضفة وغزة لا سيّما أنه تعتبر قضية أهل السنة.كما أن موقف جنبلاط الذي بقي ثابتاً عند حدود دعم المقاومة والقضية الفلسطينية منذ بداية المعركة ممّا حصر الإعتراض عند بعض الأطراف المسيحية من القوات اللبنانية وحزب الكتائب الذي على ما يبدو صوته أعلى في هذا الإطار.

أما فيما يتعلّق بالملفات الداخلية فلا يمكن تلمس أي جديد في ظل الواقع الراهن حيث “لا صوت يعلو على صوت المعركة” وبالتالي فإن الكل يراهن حول ما سينتج عن الحرب على غزة فالبعض يراهن على خسارة محور الممانعة بما يسمح لهم بفرض رئيس جمهورية كما يريد، ولكن هؤلاء أيضاً لديم مخاوف من انتصار الحزب في المعركة ومن هذا المنطلق يحاولون أن يستعجلوا بانتخاب رئيس تحت ضغط إنشغال الحزب بالمعركة، ولكنه يصف تلك المحاولات بالعبثية.

ويؤكد أن هذه المحاولات فشلت لأنه من الصعب في لحظة كهذه انتخاب رئيس لا سيّما في ظل التحولات العاصفة على صعيد المنطقة، ويشدّد على أن مسار الوضع الداخلي مرتبط حكماً بغزة، ويتوقع أنه مع وقف الإبادة بحق غزة من الطبيعي أن يتحرّك الوضع الداخلي اللبناني.

ويرى بيرم, أن “لدى حزب الله الجرأة لتحريك الملفات بحيث لا يبقى بوضع القابض على الوضع في لبنان والذي يأسر الوضع الداخلي، ويؤكد أن الحزب وفق معلوماته مستعد على الأقل أنه على صعيد جبهة الجنوب يتساهل بالترتيبات الأمنية وعلى الصعيد الداخلي مستعد أيضاً للتساهل بما له علاقة بالحكومة والرئاسة حتى لا يبدو وكأنه المعطل”.

المصدر: ليبانون ديبايت

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

صورة المفقودة القاصر فاطمة الزهراء فليفل

قوى الأمن الداخلي تعمّم صورة القاصر المفقودة فاطمة الزهراء طلال فليفل التي غادرت منزلها في الأشرفية ولم تعد

نداء أمني للبحث عن قاصر مفقودة أصدرت المديريّة العامّة لقوى الأمن الـدّاخلي – شعبة العـلاقـات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *