فرنجية: مطلب بري بالحصول على وزارة المال ليس جديداً وسبق أن طلبه منّي

- Advertisement -

أكّد رئيس حزب “المردة” سليمان فرنجية أن: “العقوبات الأميركيّة تنفصل بالنسبة الينا عن ملف الحكومة الذي نتخذ فيه موقف المتفرج بينما العقوبات سياسيّة وقد تواصل معنا الأميركيّون وأبلغونا أن لا رسالة الينا.”

ولفت في حديث للـ “mtv”: “لم نتفق مع ماكرون على حكومة مستقلة بل على حكومة فعالة وكان شرط الرئيس الفرنسي ان تكون الكفاءة في اختيار الوزراء على حساب الولاء السياسي.”

- Advertisement -

كما اشار الى ان: “رؤساء الحكومات السابقين اختاروا رئيس الحكومة ووافقنا على خيارهم ولكنّهم يقومون أيضاً باختيار الوزراء وهذا مرفوض.”

وقال فرنجية: “مطلب بري بالحصول على وزارة المال ليس جديداً وسبق أن طلبه منّي حين كنت مرشّحاً للرئاسة ولماذا كان هذا المطلب مقبولاً في السابق وأصبح مرفوضاً اليوم؟”

- Advertisement -

وأضاف: “ما قاله الرئيس عون عن “جهنّم” كان زلّة لسان ولا الظروف ساعدت عون ولا الحظّ ولا عرف كيف يحيط نفسه بالشخصيّات المناسبة.”

المصدر: mtv

Ads Here

– Advertisement –


– Advertisement –

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار لبنان

“الجيش اللبناني يداهم أكثر من 500 موقع تابع للحزب”

الجيش اللبناني يداهم أكثر من 500 موقع تابع لحزب الله في جنوب وشمال الليطاني والضاحية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *