أخبار عاجلة، أحدث تحديثات الأخبار، عناوين الأخبار العالمية، تحليل الأخبار، أهم أخبار اليوم، تنبيهات الأخبار العاجلة، تقارير الأخبار الدولية، تقرير أخبار يومي، تجميع الأخبار، تحديثات تغطية الأخبار، أخبار الأحداث الجارية، عناوين اليوم، تحليل اتجاهات الأخبار، تدفق الأخبار الحية، خدمات تقارير الأخبار، تحديثات الأخبار السياسية، عناوين الأخبار المالية، تقارير الأخبار الصحية، تحديثات الأخبار الرياضية، عناوين الأخبار الترفيهية، رؤى الأخبار التحريرية، مقالات الرأي في الأخبار، تقارير الأخبار الاستقصائية، تغطية الأخبار الإقليمية، تحديثات الأخبار المحلية, Breaking News, Latest News Updates, Global News Headlines, News Analysis, Top News Stories, Breaking News Alerts, International News Reports, Daily News Briefing, News Aggregation, News Coverage Updates, Current Events News, Headlines Today, News Trends Analysis, Live News Feed, News Reporting Services, Political News Updates, Financial News Headlines, Health News Reports, Sports News Updates, Entertainment News Headlines, Editorial News Insights, News Opinion Pieces, Investigative News Reports, Regional News Coverage, Local News Updates,News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار لبنان

“إخبار” من “الحزب” إلى إسرائيل!

مع تقدم الرهان على المفاوضات حول مشروع التسوية لوقف حرب غزة، يتراجع عنوان تبريد الجبهة الجنوبية، الذي شكل هدف زيارات الموفدين الديبلوماسيين إلى بيروت خلال الأسبوع الماضي، والتي لم تحمل أي جديد إلى المسؤولين اللبنانيين، حيث تكشف مصادر سياسية مطلعة عن أن الموفد الأميركي آموس هوكستين، لم يتابع في اجتماعاته الأخيرة، أياً من الطروحات التي كان قد بحثها في زياراته السابقة حول التسوية الحدودية البرية.

وتؤكد المصادر الديبلوماسية ل”ليبانون ديبايت”، أن مناخ الترقب هو السائد على الساحة اللبنانية، للجولة المقبلة من المفاوضات في القاهرة، نظراً لما للدور المصري من فاعلية على مستوى البحث العملي في الإجراءات العملية للبنود الأساسية في الصفقة المطروحة حول تبادل الأسرى ووقف النار أو الهدنة بين إسرائيل وحركة “حماس” في غزة، خصوصاً بعدما فرضت إسرائيل شروطاً جديدة، لم تكن الحركة قد وافقت أو اطلعت عليها قبل اجتماع الدوحة.

وبمقدار ما تبدو فيه الصورة معقدة على الساحة الجنوبية، فإن المصادر الديبلوماسية لا تخفي بأن الغموض ما زال يحيط باليوم التالي سياسياً وعسكرياً، بعدما سقطت كل الخطوط الحمر، ولم تعد لقواعد الإشتباك أية ضوابط، بل على العكس فقد أصبحت متحركة، وتشي باستقرار في الإستنزاف على الجبهة الجنوبية لفترة طويلة، مع توقعات بجولات من التصعيد على غرار ما سُجل في الأسابيع الماضية.

وتنقل المصادر الديبلوماسية معلومات تشي بأن الموفدين إلى لبنان، حملوا رسائل مختلفة ولكن بمضمون واحد، وهو العمل على تخفيف حدة التصعيد، وعلى أن التوقيت الذي حددته واشنطن لإنهاء الحرب في غزة، هو نهائي وحاسم، وستتبلور مفاعيله قريباً من خلال استمرار جلسات التفاوض، ولو تأخرت النتائج.

لذلك وعلى مستوى المرحلة الفاصلة عن حسم مصير التفاوض في ظل التباينات الحادة في المواقف بين طرفي الحرب في غزة، فإن المصادر تتوّقع خروقات وخربطة لقواعد الإشتباك، مع ازدياد في انتقائية الأهداف وتوسع رقعة الإسناد التي لم تعد تقتصر فقط على الجنوب، والتي تحددها معايير الميدان “المتفلتة”، وبالتالي لا بديل عن العودة إلى القرارات الدولية والإحتكام إلى الدستور واتفاقية الهدنة وصولاً إلى القرار 1701.

ورداً على سؤال حول التزامن بين العودة إلى المفاوضات حول الهدنة في غزة، وفيديو الأنفاق وصواريخ “حزب الله”، تعتبر المصادر الديبلوماسية، أن هذا الفيديو “إخبار” إلى إسرائيل حول جهوزية الحزب واستعداده للمواجهة وبأساليب جديدة وأكثر شراسةً.

المصدر: ليبانون ديبايت

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

لماذا لم يتدخل الحزب في الحرب بعد؟ الأسباب الحقيقية وراء موقفه في النزاع الإيراني الإسرائيلي

لماذا لم يتدخل حزب الله في الحرب بعد؟ الأسباب الحقيقية وراء موقفه في النزاع الإيراني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *