الجمعة, نوفمبر 1, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومرئاسة الجمهورية في رد على الرد: ما قاله الرئيس عون ليس نصف...

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

رئاسة الجمهورية في رد على الرد: ما قاله الرئيس عون ليس نصف الحقيقة بل كلها

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي:

اوردت محطة الـ “أن بي أن” في مقدمة نشرتها الاخبارية بعد ظهر اليوم كلاماً مسيئاً تناولت فيه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على خلفية التغريدة التي كان نشرها قبل ظهر اليوم عن “أن الابرياء لا يخافون القضاء” مورداً حكمة للإمام علي يقول فيها ” من وضع نفسه موضع التهمة فلا يلومنّ من أساء به الظن”.

إن ما أوردته المحطة التلفزيونية في مقدمتها، يطرح تساؤلات عدة:
-أولاً: لماذا اعتبر من سارع الى الرد على تغريدة رئيس الجمهورية نفسه معنياً بها، فما اورده الرئيس عون كان كلاماً في المطلق لم يستهدف احداً، لا بالاسم، ولا بالصفة، وهو جزء من تربية شكلت حِكم الامام علي واقواله، إحدى قواعدها الاساسية والتي يمكن الاستشهاد بها في تلقين تعاليم الاخلاق.
– ثانياً: ليس في التغريدة اي مدلولات طائفية، فلماذا محاولة إضفاء ابعاد طائفية على وجهة نظر لا خلاف دينياً عليها، الامر الذي يشكل تمادياً مشبوهاً ومكرراً في اللعب على الوتر الطائفي لأهداف واضحة القصد ولا تحتاج الى تفسير.

– ثالثاً: لماذا اعتبر من ردّ على التغريدة بأن المقصود هو التحقيق في جريمة مرفأ

بيروت، فيما هناك قضايا أخرى عالقة امام القضاء ومنها على سبيل المثال لا الحصر، ملابسات أحداث الطيونة –عين الرمانة، وبالتالي فأي ريبة لدى اصحاب الردّ جعلتهم يعتبرون ان الكلام موجه اليهم.
لعلّ الاجوبة على ما تقدم ليست بالامر الصعب، لأن ما قاله الرئيس عون في تغريدته ليس نصف الحقيقة، بل الحقيقة كلها.
وقديماً قيل:إن اللبيب من الاشارة يفهم!

وكان قد جاء في مقدمة نشرة أخبار الـNBN الآتي:
سيسجل التاريخ أن العدلية انقسمت طائفيا في عهد ميشال عون…
سيسجل التاريخ ان حالة الإنفصام القوي، جعلت رئيس الجمهورية يغرد ان الأبرياء لا يخافون القضاء، فيما هو اول من يخالف ما ينصح به الآخرين وهو أول من تدور حوله شبهة الخوف لأنه كان يعلم بالنيترات وبدلا من أن يتحرك حرك مجلسي الدفاع الأعلى والقضاء الأعلى ليس لإحقاق الحق بل لحماية نفسه والحاشية والانتقام من الخصوم بعدما وقعت الواقعة بفعل تقصيره في أداء واجبه الدستودي المتعلق بحماية البلاد. ظن ميشال عون أنه يستطيع أن يقول للرأي العام نصف الحقيقة التي لم يبدأ بتطبيقها على نفسه أولا وظن أن الناس ستصدقه ولكن حديثه الناقص تممه رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي لا يحب أي شيء ناقص بتعليق يصلح أن يعلقه سهيل عبود على باب العدلية.

لقراءة المقدمة كاملة، اضغط هنا

lebanon24

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة