مواقع التواصل “مولعة”.. البيطار يقسم المدوّنين

انتقل الخلاف السياسي، حول عمل المحقق العدلي في جريمة انفجار المرفأ طارق البيطار من طاولة مجلس الوزراء الى مواقع التواصل الاجتماعي التي اشتعلت منذ الأمس بمجموعة من “الهاشتاغ “الداعمة لعمله، وأخرى معارضة له.

فتحت عناوين متعددة، غرّد الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقدموا الدعم المطلوب للبيطار، تحت هاشتاغ #العدالةأقوىمن ترهيبكم، وانضم الى المغردين مجموعة من السياسيين أمثال النائبين المستقيلين سامي الجميل والياس حنكش، ومجموعة من الفنانين مثل زين العمر، معلنين تضامنهم الكامل مع القاضي البيطار ودعمهم لمسار العدالة لاحقاق الحق واظهار الحقيقة في انفجار المرفأ.
في المقابل، شكّل هاشتاغ #البيطاريلعببالنار، ومن خلفه هاشتاغ #لنيتكررسيناريو2005فيلبنان، و #البيطاريسيس_القضاء” تراند “ايضاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عمد المغردون الى تشبيه القاضي البيطار بالمحقق العدلي في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ديتليف ميليس في مسعى لتأكيد تسييس التحقيق في هذه القضية.

لبنان 24

Ads Here


عن Majd Jamous

شاهد أيضاً

News, international, international scopes, intscopes, scopes, middle east news, latest news of Lebanon, news in Lebanon, news in Lebanon now, news of Lebanon, Lebanon, Lebanon News, Lebanon news today, Lebanon news now, Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, Lebanon political crisis, Lebanon currency exchange rate, أخبار لبنان اليوم، اخبار لبنان اليوم عاجل، اخر اخبار لبنان، Lebanon today news, أخبار الحكومة اللبنانية، الوضع الأمني في لبنان، الأزمة السياسية في لبنان، Lebanon government news, Lebanon elections, Lebanon security situation, Lebanon political crisis, سعر صرف الدولار في لبنان، المصارف اللبنانية، الوضع الاقتصادي في لبنان، Lebanon currency exchange rate, Lebanese banks, Lebanon economic crisis, سكوبات، سكوبات عالمية، عالمية, int, int scopes, international, Lebanon, أخبار، أخبار لبنان، اخبار، اخبار Lebanon daily news,لبنان

الجيش اللبناني يوقف 40 شخصاً بين الضاحية والشمال بتهم مختلفة

الجيش اللبناني يوقف 40 شخصاً بين الضاحية والشمال بتهم مختلفة أصدرت قيادة الجيش اللبناني- مديرية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *