أخيراً، جاء من يبقّ بحصة النفط في لبنان، وبصراحته المعهودة وبصفته قيّماً على مصالح الطبقة وعضواً فيها، نطق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، بكلمة السر: “لم نعد نعلم من أين تأتي قوافل المازوت والبنزين والنفط. كترو المحبين الى درجة قد نصبح فيها بلداً مصدراً للنفط دون ترسيم حدود ودون تنقيب لا شمالاً ولا جنوباً ولا بحراً ولا براً”. عملياً، …
أكمل القراءة »