يبدو أن الجهود التي بُذلت من قبل بعض الأطراف التي تعمل على إعادة لمّ شمل القوى المسيحية المعارض، قد تمكّنت من فتح كوّة في حائط الخلافات المستحكمة بين هذه القوى والأحزاب المسيحية، لا سيما بعد ثورة 17 تشرين الأول واستقالة نواب من البرلمان. وقد دفع استهداف منطقة عين الرمّانة وفرن الشباك وبدارو، وبما تمثّل من رمزية مسيحية مقاوِمة منذ أيام …
أكمل القراءة »