لا يقطع الهدوء المريب على “جبهة” معالجة الخسائر في القطاع المصرفي، إلا “رشقات” متقطّعة من التصريحات التي تنذر بما “يطبخ” على نار خافتة. آخر هذه “الطلقات” كان ما فهم من تصريح رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على أنه عملية إعادة الودائع المحولة إلى الدولار بعد ثورة 17 تشرين إلى عملتها الأساسية، أي الليرة. خطوة، قد تخفّض مطلوبات المصارف بالدولار بنسبة 26 …
أكمل القراءة »