أصدر “المركز الأميركي لمكافحة الأوبئة والوقاية منها”، توصيات بشأن أنواع الكمامات وطرق الوقاية من فيروس “كورونا” المستجد (كوفيد-19).
وشدد المركز الأميركي على أهمية استخدام الكمامات لتجنب الإصابة بفيروس “كورونا”، موضحاً أنّ استخدامها يقلّل من انتشار المرض، مع ضرورة الالتزام بسياسة التباعد الاجتماعي.
وأشار إلى أنّ استخدام الكمامات المصنوعة من القماش تساعد على إبطاء انتشار الفيروس، وبخاصة في الأماكن العامة التي يصعب فيها الحفاظ على التدابير الاحترازية مثل محال السمانة والصيدليات ووسائل النقل.
وحذّر المركز الأميركي من استخدام 4 فئات لـ”كمامة القماش”، موصياً بعدم وضعها على الأطفال تحت سن الثانية أو أي شخص يعاني صعوبة في التنفس أو فاقد للوعي أو عاجز أو غير قادر على إزالة الكمامة بدون مساعدة.
من جانبه، يشير “مركز السيطرة على الأمراض” في بريطانيا إلى أن أي غطاء، حتى لو كان قطعة قماش، يبقى أفضل من لا شيء.
وشدّد على ضرورة تنظيف اليدين جيداً بالماء والصابون، ثم تغطية الفم والأنف بالكمامة والتأكد من عدم وجود فجوات بينها وبين الوجه.
ويجب أيضاً تجنب لمس الكمامة أثناء استخدامها، وغسل اليدين إذا تمّ لمسها أثناء الإستخدام، ومن الضروري أيضاً استبدالها عندما تكون رطبة.
ولإزالة الكمامة الخاص بك، قم بخلعها بدون لمس الجزء الأمامي، وتخلص منها على الفور في سلّة مغلقة.
عيسى عبدو هو أحد مؤسسي موقع سكوبات عالمية أو International Scopes.نوع الرجل الذي إذا أردت القيام بشيء، فهو حلك الوحيد!خريج جامعي إختصاص إدراة معلوماتية، وحالياً يعمل في مجال برمجة و تطوير المواقع و تطبيقات.لديه مهارات في التسويق و تطوير المواقع و برمجتها ، الحماية الاجهزة و شبكات ، البرمجة ، و كل ما يتعلق بمجال البرمجة و تطوير.
غرّد رئيس حزب التوحيد الوزير السابق وئام وهاب في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” كاتباً: “أتمنى على رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب التنسيق مع المجلس النيابي الغائب عن السمع والحاكم […]
تعيدنا ولادة هذا النص أو “موته” مجدّداً إلى العام 1975. إنّه تاريخ محفور بألسنة السياسيين وتستعيده ذاكرات اللبنانيين وكأنّه توأم لما نحن فيه من انهيارات ونكوص وانتظارات لخرائب جدبدة في وطنهم المفتوح للتفكير والتعبير و”التعثير” […]
بعد سلسلة التوقيفات التي قامت بها القوى الأمنية في اليومين الأخيرين وأخرها توقيف صراف من أل ترحيني بحوزته ملايين الدولارات كان يخبئها في منزله في محلة السان تريز، بالإضافة الى توقيف مدير العمليات النقدية في […]
قم بكتابة اول تعليق